
سألت جمعية “الأرض” – لبنان، في بيان، “هل نحتفل في 16 تشرين الثاني 2023، باليوم الوطني للبيئة، في ظل تشويه الجبال وردم الشاطىء والتعدي على مجاري الأنهر، وقطع الأشجار المعمرة، وحرق الغابات، وتدمير الاراضي الزراعية، وتلويث الهواء والمياه والتربة، والقضاء على التنوع البيولوجي؟”.
وختمت:” في الخلاصة، إما اليقظة وإما الزوال”.



