
على حياة الأسرى، والتي يظهر من خلال ما رأيناه على شاشات التلفزة أنهم يتمتعون بصحة جيدة، في حين أن الأسرى الفلسطينيين خرجوا وهم يعانون من أمراض عدة نتيجة للتعذيب الذي تعرضوا له في سجون الاحتلال، ما يعبر عن سماحة الإسلام وإنسانية التعامل مع الأسرى. بناء لتعاليمه”.
واستنكر التجمع “إقدام العدو الصهيوني على قصف مجمع للآليات في قرية المصيلح، ما أدى إلى تدميرها بالكامل وتعريض حياة المواطنين مواطنين أبرياء للخطر ما أدى إلى سقوط شهداء وجرحى”، مطالبا “الدولة اللبنانية باتخاذ الإجراءات الكفيلة بمنع تكرار هذه الاعتداءات”.
ووجه “تحية إكبار وإجلال لكشافة الإمام المهدي على الفعالية التي أقاموها في المدينة الرياضية تحت عنوان “أجيال السيد” والتي جمعت 74358 كشفيا في أضخم تجمع كشفي في العالم. وهذا سيسجل في التاريخ حتى لو لم تقم مجموعة غينيس بتبنيه نتيجة إذعانها للإملاءات الأمريكية والصهيونية. وهو يعبر عن أن هذا هذه الأجيال ستشهد إن شاء الله تحقيق النصر النهائي على العدو الصهيوني وزوال كيانه”.



