
اللذين سيدخلان موسوعة غينيس من باب مغارة جعيتا، ولكننا نأسف، أشدّ الأسف، للشعب اللبناني وأبناء بلدتنا جعيتا على الضرر الأخلاقي والمعنوي الذي سبّبه وليد بارود حاليًا وسابقًا. القاصي والداني يعرف تمامًا ما نقصد، ولم نكن لنكشف ذلك لولا تماديه في التبرير والكذب وتلويث سمعة البلدة. تاسعًا: إننا نطالب القضاء اللبناني بالتحرّك السريع ليس فقط لتحديد حجم الأضرار التي لحقت بالمغارة، بل أيضًا لكشف من هم وراء هذا الحفل، وما هي العمولات والمصالح التي تمّت في المقابل. وفي الختام، نتوجّه بالشكر إلى فخامة رئيس الجمهورية على اهتمامه وتوجيهاته في مجلس الوزراء، وعلى طلبه من وزير الداخلية اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقّ كل من يظهره التحقيق متورطًا في هذه الفضيحة التي مسّت بسمعة لبنان أمام العالم”.
المصدر: الوكالة الوطنية



