
أبى عصف النار والبارود إلا وأن يصارع روحها البريئة ويقذفها إلى الأعلى ، لٖتتلقفها مواكب الملائكة بزفة الشهيد إلى جوار الرفيق الأعلى.
هي الطالبة الشهيدة #أمل_حسين_الدر ألقت الحجة علينا بأن المظلومية تخطّت كل الخطوط الحمر.
#امل_الدر
هذا واتصل الاشقر بوالد الشهيدة معزيا.