دانت جمعية “إعلاميون ضد العنف” في بيان، “حملة التخوين والافتراءات والتهديد التي يتعرض لها الصحافي المتخصص يوسف دياب والمعروف بمهنيته واحترافه”، وحمّلت محور الممانعة “مسؤولية اي مكروه يصيب دياب”، داعية السلطات القضائية إلى “ملاحقة زمرة التخوين والتهديد وتحليل دماء كل من ينطق بالحق ويرفع لواء الحقيقة”.
وعبّرت عن “خالص تضامنها مع الزميل دياب”، واضعة “نفسها بتصرفه وتصرُّف كل الأحرار في لبنان الذين يناضلون في سبيل حرية رأي تصونها دولة قانون وقضاء”.
