
اعتبر رئيس حزب حركة “التغيير” إيلي محفوض، في تصريح، ان “مواجهة أخطر مشروع تدميري للجمهورية اللبنانية يتطلب:•تحديد الأولويات الوطنية والمخاطر ومصادر الضرر وتسمية المخربين ومشغليهم من خارج الحدودو•تحديد وإطلاق إطار جبهوي جامع مسيحي إسلامي درزي وتحديد آلية المقاومة المدنية والسياسة في وجه الفوضى وتحويل لبنان الى ساحة مستباحة”.



