كتب النائب مارك ضو عبر منصة “اككس”: “خطاب نائب امين عام الجماعة الاسلامية الشيخ عمر حيمور وغيره هو خطاب تحريضي يؤكد ان هذه الجماعة باتت تلعب دور الغطاء السني لحزب الله كما لعب غيرها دور الغطاء المسيحي، وهو الغطاء الذي تحته وباسمه مارس حزب الله وايران تخريب لبنان وجره الى حروب مدمرة في ٢٠٠٦ و٢٠٢٣ وما بينهما من خيارات مدمرة.
هو خطاب التخوين وهدر دم اللبنانيين الذي يشكل انقلاباً تاماً على سلوك “الجماعة” وخطابها المدافع عن السيادة والاعتدال منذ ٢٠٠٥
خطاب يستقوي بسلاح وفائض القوة العسكرية والمستقوية بحماس وحزب الله، و الخارجة على الشرعية والقانون والمهددة لأمن اللبنانيين وحياتهم
خطاب يتاجر بدم الشباب المغرر بهم ويتاجر بقضية فلسطين وشعبها وسيادة لبنان وسلامة اللبنانيين من أجل ان يبني اوكارا تخدم الخارج ضد المصلحة الوطنية بينما المشغل الاقليمي الايراني يعقد اجتماعات الصفقات مع الاميركيين على حساب دماء الفلسطينيين واللبنانيين والسوريين.
خطاب وممارسة دمرت غزة واودت بها الى الاحتلال مجددا، وتريد جر لبنان الى المصير نفسه
وتابع ضو: “لهذا المسؤول الميليشياوي وأمثاله أقول: نحن هنا بقوة الناس وأصواتهم أما انتم فأضعف تمثيلا والآن تسعون لدعم إيراني.
كل التحية لأهل بيروت ونوابها وتحديداً الزملاء وضاح الصادق وابراهيم منيمنة وفؤاد مخزومي وكل من يمكن ان تطاله هذه التهديدات الظلامية “