استبعد النائب بلال عبدالله في حديث الى اذاعة “صوت كل لبنان”، “إمكان صمود المستشفيات في الجنوب إذا ما وقعت الحرب الشاملة، لا سيما على صعيد الدعم والميزانيات والمستلزمات، وبالتالي سيكون الاعتماد الأكبر على المستشفيات البعيدة عن خط الجبهة الأمامية”.
ولفت الى أن “خطة الطوارئ تدقق في كل الإصابات وتغطيها وزارة الصحة بشكل كامل منذ بداية حرب الجنوب”، وقال: “اليوم بعد إقرار الموازنة باتت لدينا إمكانات مالية مقبولة لمتابعة هذه المهمة”.
وأشار الى ان “خطة الطوارئ تعتمد على المساعدات الخارجية”، وقال: “لقد نجح مجلسا النواب والوزراء ولجنتا الصحة والمال والموازنة في تأمين موازنة جيدة ومقبولة لوزارة الصحة مع فصل أموال الاستشفاء عن أموال أدوية السرطان”.
5 أقل من دقيقة