جاء في “اللواء”:
رأت مصادر سياسية مطلعة لـ”اللواء” أنّ الحركة السياسية المحلية في البلاد والتي لا تزال تحت تأثير العطلة يفترض بها أن تتفاعل في منتصف الشهر الحالي مع عودة النشاط الرئاسي، في حين تبقى تداعيات الغارة الإسرائيلية على القنصلية الأيرانية في دمشق محور متابعة، فضلًا عن المواقف التي أطلقت من قبل الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله لا سيما تأكيده أنّ طوفان الأقصى وما جرى في جبهات مساندة وضع الكيان الصهيوني على حافة الهاوية وملامح هذا الأمر ستظهر مع الوقت.
وقالت المصادر أنّ هناك توجسًا من المرحلة المقبلة لاسيما بالنسبة إلى توتر الأجواء في الجنوب وعودة التصعيد مع فشل أي مسعى لإنجاز تهدئة محددة