
التقى الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الوزير حسين إبراهيم طه في مقر الأمانة العامة في جدة وزير خارجية جمهورية سري لانكا الديمقراطية الاشتراكية علي صبري والوفد المرافق له.
وناقش الجانبان خلال الاجتماع آفاق تعزيز التعاون بين منظمة التعاون الاسلامي وسري لانكا.
وأطلع طه على أوضاع الجالية الإسلامية في سري لانكا وما تقوم به الحكومة من خطوات لتحسينها، مجددا “تأكيد موقف حكومته المبدئي من القضية الفلسطينية ودعمها لحل الدولتين على المستوى الدولي”.
وأكد الأمين العام على “الأهمية التي توليها المنظمة لتحقيق الرفاهية للجماعات والمجتمعات الإسلامية في كافة أنحاء العالم”، معرباً عن تقديره ل”حرص حكومة سري لانكا على التعاون مع المنظمة” ومشيداً ب”دعم سري لانكا المتواصل للقضية الفلسطينية”.
كما أمل “في العمل عن كثب مع حكومة سري لانكا بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك