
تصدرت نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس حديث منصات التواصل الاجتماعي بعد إعلان الرئيس جو بايدن انسحابه من السباق الرئاسي وتأييد ترشيحها. إلا أن تصدرها العناوين ليس من الضروري أن يكون إيجابيا، فهي لا تختلف كثيرا عن بايدن، فقط ارتكبت خلال ولايتها كنائبة للرئيس عددا من الهفوات، وتكرار التصاريح بالإضافة إلى الضحك المتواصل “بلا سبب أحيانا كثيرة”، بحسب “روسيا اليوم”.
واعتبر المرشح الرئاسي الأميركي المستقل روبرت إف كينيدي جونيور أنه “لا يمكن التمييز بين هاريس وبايدن”، وقال عن هاريس: “لا نعرف ما الذي تمثله. وفقا لها، فهي تمثل كل ما يمثله الرئيس بايدن”.
وقام نشطاء عبر منصة “إكس” بإعادة تسليط الضوء على ما نشر لها من فيديوهات وما صدر عنها من مقولات، وكتب احد النشطاء:”هاريس هي ملكة التفاهة، المرأة حمقاء وثرثارة”.
ونشر آخرون مقاطع مصورة ل”نوبات ضحك” هاريس المتواصلة، بالإضافة إلى تصاريحها التي تتحدث فيها دون أن يكون لكلامها أي معنى واضح أو مفهوم.